قلعة نجم على شاطئ نهر الفرات
قلعة أثرية تقع بالقرب من مدينة منبج السورية في منطقة زراعية خصبة فوق تل بجوار نهر الفرات، 115 كم شمال شرق مدينة حلب.جنوب الحدود السورية التركيةو مدنية عين العرب ( كوباني )ب 40 كليو متر . يرتفع موقعها عن منسوب نهر الفرات بحوالي 68م، وقد برزت أهميتها كحصن هام بعد انتصار الحمدانيين عام 941م. سورها القلعة مبني من الآجر على الطراز الذي كان شائعاً أيام صلاح الدين. يوجد فوق المدخل مخطوطات باللغة العربية تتحدث عن القلعة، ويؤدي الممر الرئيسي المقنطر إلى الغرف الموجودة على كل جانب، بحيث تبدو القلعة وكأنها ممتدة فوق الجانبين ! كما تضم القلعة إيواناً ومسجداً.
بعد زلزال ضرب المناطق الشمالية من بلاد الشام قام نور الدين زنكي بتجديد ما تهدم من أسوار القلعة ومبانيها على شكل مستطيل طوله من الشمال إلى الجنوب 95متراً، وعرضه من الشرق إلى الغرب 64 متراً. يحيط بالقلعة سور خارجي ضخم يطوقه خندق محفور في الصخر يتراوح عرضه بين 8 و 9 متر، وعمقه 7 متر يشبه مدخلها مدخل قلعة حلب. تتألف القلعة من ثلاثة طوابق، طابق تحت الأرض يضم المستودعات وأبراج الدفاع والصهاريج والممرات السرية، يليه طابق أرضي فيه قصر الإمارة مع ملحقاته المكونة من حمام وفرن ومجمع مياه، ثم الطابق العلوي الذي يضم مبنى القيادة والمسجد. تقع القلعة الآن على حافة بحيرة أنشئت حديثاً على نهر الفرات خلف سد تشرين.
قلعة أثرية تقع بالقرب من مدينة منبج السورية في منطقة زراعية خصبة فوق تل بجوار نهر الفرات، 115 كم شمال شرق مدينة حلب.جنوب الحدود السورية التركيةو مدنية عين العرب ( كوباني )ب 40 كليو متر . يرتفع موقعها عن منسوب نهر الفرات بحوالي 68م، وقد برزت أهميتها كحصن هام بعد انتصار الحمدانيين عام 941م. سورها القلعة مبني من الآجر على الطراز الذي كان شائعاً أيام صلاح الدين. يوجد فوق المدخل مخطوطات باللغة العربية تتحدث عن القلعة، ويؤدي الممر الرئيسي المقنطر إلى الغرف الموجودة على كل جانب، بحيث تبدو القلعة وكأنها ممتدة فوق الجانبين ! كما تضم القلعة إيواناً ومسجداً.
بعد زلزال ضرب المناطق الشمالية من بلاد الشام قام نور الدين زنكي بتجديد ما تهدم من أسوار القلعة ومبانيها على شكل مستطيل طوله من الشمال إلى الجنوب 95متراً، وعرضه من الشرق إلى الغرب 64 متراً. يحيط بالقلعة سور خارجي ضخم يطوقه خندق محفور في الصخر يتراوح عرضه بين 8 و 9 متر، وعمقه 7 متر يشبه مدخلها مدخل قلعة حلب. تتألف القلعة من ثلاثة طوابق، طابق تحت الأرض يضم المستودعات وأبراج الدفاع والصهاريج والممرات السرية، يليه طابق أرضي فيه قصر الإمارة مع ملحقاته المكونة من حمام وفرن ومجمع مياه، ثم الطابق العلوي الذي يضم مبنى القيادة والمسجد. تقع القلعة الآن على حافة بحيرة أنشئت حديثاً على نهر الفرات خلف سد تشرين.