يعتقد البعض أن شبان مجتمعنا ما يزالون –كما أسلافهم- يفضّلون العذراوات في زواجهم الأول، لذا يندر أن نجد شاباً أعزباً يقبل الزواج من مطلقة....
لكن البعض الآخر يعتقد أن الميول في مجتمعنا اليوم قد شهدت تغيرات نوعية حيث تسود قناعة لدى نسبة ملحوظة من الشبان العازبين بأن الزواج من امرأة سبق لها الزواج قد يكون أمثل لهم في تحقيق حياة زوجية سعيدة، لأسباب عديدة، بعضهم يعتقد أنها ستكون ألين معهم لأنها زيجتها الثانية ولا تريد أن تخسرها، وبعضهم يعتقد أنها ستكون أكثر خبرة بحيث أنها ستتجنّب الأخطاء التي وقعت فيها في زواجها الأول، والبعض الثالث إن أعجب بامرأة يكون مستعداً للزواج منها حتى لو اكتشف لاحقاً أنها مطلقة أو أرملة دون أن تشكّل هذه القضية بالنسبة له أية إشكالية...
فما رأيك فيما سبق؟
إن كنت عازباً...هل يمكن أن تتزوج من مطلقة أو أرملة إن أعجبتك؟
هل تعتقد أن نظرة شبان مجتمعنا لهذه القضية قد تغيرت أم لا؟
لماذا قد يفضّل شباننا العذراوات؟ ولماذا قد يفضّل بعضهم المطلقات أو الأرملات؟
لكن البعض الآخر يعتقد أن الميول في مجتمعنا اليوم قد شهدت تغيرات نوعية حيث تسود قناعة لدى نسبة ملحوظة من الشبان العازبين بأن الزواج من امرأة سبق لها الزواج قد يكون أمثل لهم في تحقيق حياة زوجية سعيدة، لأسباب عديدة، بعضهم يعتقد أنها ستكون ألين معهم لأنها زيجتها الثانية ولا تريد أن تخسرها، وبعضهم يعتقد أنها ستكون أكثر خبرة بحيث أنها ستتجنّب الأخطاء التي وقعت فيها في زواجها الأول، والبعض الثالث إن أعجب بامرأة يكون مستعداً للزواج منها حتى لو اكتشف لاحقاً أنها مطلقة أو أرملة دون أن تشكّل هذه القضية بالنسبة له أية إشكالية...
فما رأيك فيما سبق؟
إن كنت عازباً...هل يمكن أن تتزوج من مطلقة أو أرملة إن أعجبتك؟
هل تعتقد أن نظرة شبان مجتمعنا لهذه القضية قد تغيرت أم لا؟
لماذا قد يفضّل شباننا العذراوات؟ ولماذا قد يفضّل بعضهم المطلقات أو الأرملات؟