من طرف ترك لحن الفالس ينساب الى ادني عبر سماعة الهاتف. جعلني احلم .اطير .ادندن بلا وعي معه
كانه يعرف اني ضعيفة انا ..ضعيفة امام الحانه الحالمة .ثم عاد ليحدثني.واطبقنا سماعة الهاتف على موعد
وغرقت في المقعد الوثيرالوحيد في غرفته البسيطة.وهو امامي يثرثر بكلمات خجولة.كانه يعتدر عن بساطته
عن خجله عن عفويته.كانه يقول لي لم يعد بين الرجال من هم على شاكلته.كانه كان يريد ان يخبيء عني
اعوامه الخمسين التي لونت شعره بزرقة السماء في عينيه. واستجمع شجاعته ليسالني .............
من انت! من انا !............كم هو بسيط وصعب هدا السؤال !......
واحتار ....اقول : انا...........انا............ياسمينة من باقة ورد اسمها الحب
تريد ان تعرفها .........ليلها شعري.وربيعها صباي .واحزانها عيناي .
.........وتسالني بعد من انا .....احتار واقول ياسمينة من باقة ورد كبيرة اسمها الحب
كانه يعرف اني ضعيفة انا ..ضعيفة امام الحانه الحالمة .ثم عاد ليحدثني.واطبقنا سماعة الهاتف على موعد
وغرقت في المقعد الوثيرالوحيد في غرفته البسيطة.وهو امامي يثرثر بكلمات خجولة.كانه يعتدر عن بساطته
عن خجله عن عفويته.كانه يقول لي لم يعد بين الرجال من هم على شاكلته.كانه كان يريد ان يخبيء عني
اعوامه الخمسين التي لونت شعره بزرقة السماء في عينيه. واستجمع شجاعته ليسالني .............
من انت! من انا !............كم هو بسيط وصعب هدا السؤال !......
واحتار ....اقول : انا...........انا............ياسمينة من باقة ورد اسمها الحب
تريد ان تعرفها .........ليلها شعري.وربيعها صباي .واحزانها عيناي .
.........وتسالني بعد من انا .....احتار واقول ياسمينة من باقة ورد كبيرة اسمها الحب
