أقطب جروح الزمن
و سكون الليل
و أمزق الغد المجهول
و أنثر قطرات دمي المهدور
بين شقوق الذواكر
أجمع كلماتي المبعثرة
لأنقشها على جدران معبدها
بدواة حبري الأحمر
أقتل قصائدي الصادقة
و أجرح كلماتي المتكبرة
على محادثة نهدهيها
متحرراً بين ضجيج الآبار
أطفئ براكين العاطفة
لأجعلها تركع أمام حنيني
فتبعثر كلماتٍ مرتلة من كتابٍ مقدس
فأجسد أسطورة الروح
و أصرخ في وجهها عن تراتيل المسنين
و عن لحظات الشوق و الحنين
فقصائدي متعطشةٌ للقيا روحها الطفل
و سكون الليل
و أمزق الغد المجهول
و أنثر قطرات دمي المهدور
بين شقوق الذواكر
أجمع كلماتي المبعثرة
لأنقشها على جدران معبدها
بدواة حبري الأحمر
أقتل قصائدي الصادقة
و أجرح كلماتي المتكبرة
على محادثة نهدهيها
متحرراً بين ضجيج الآبار
أطفئ براكين العاطفة
لأجعلها تركع أمام حنيني
فتبعثر كلماتٍ مرتلة من كتابٍ مقدس
فأجسد أسطورة الروح
و أصرخ في وجهها عن تراتيل المسنين
و عن لحظات الشوق و الحنين
فقصائدي متعطشةٌ للقيا روحها الطفل